صيب رجل في الثمانين من عمره
بالتهاب في أذنيه جعله أصمَّ تقريبا.
أعلمه الأطباء بوجوب إجراء عملية للشفاء من مرضه هذا.
وافق الرجل على إجراء العملية إذ أنه
لم يكن قادرا على سماع أي شيء
سوى الألم الحاد في أذنيه.
بعد إجراء العملية بنجاح تم إرسال
فاتورة تكاليف العملية له
و ألقى الرجل نظرة على الفاتورة وأجهش بالبكاء.
وعندما لاحظ الطبيب المعالج حالة مريضه شعر بالشفقة حياله وقال له إذا كانت التكاليف باهظةً أكثر من اللازم فمن الممكن القيام ببعض الترتيبات الأخرى.
ردّ الرجل العجوز بقوله
لست في حالة بكاء بسبب المال
ولكني أبكي لأن الله منحني السمع ثمانين عاما
ولم يُرسل لي فاتورة قط !
الحمد والشكر لك يا الله ..
بالتهاب في أذنيه جعله أصمَّ تقريبا.
أعلمه الأطباء بوجوب إجراء عملية للشفاء من مرضه هذا.
وافق الرجل على إجراء العملية إذ أنه
لم يكن قادرا على سماع أي شيء
سوى الألم الحاد في أذنيه.
بعد إجراء العملية بنجاح تم إرسال
فاتورة تكاليف العملية له
و ألقى الرجل نظرة على الفاتورة وأجهش بالبكاء.
وعندما لاحظ الطبيب المعالج حالة مريضه شعر بالشفقة حياله وقال له إذا كانت التكاليف باهظةً أكثر من اللازم فمن الممكن القيام ببعض الترتيبات الأخرى.
ردّ الرجل العجوز بقوله
لست في حالة بكاء بسبب المال
ولكني أبكي لأن الله منحني السمع ثمانين عاما
ولم يُرسل لي فاتورة قط !
الحمد والشكر لك يا الله ..